الوصايا العشر لكل رائد أعمال
الوصايا العشر لكل رائد أعمال
أحيانًا نتساءل ماذا يعني أن يصبح المرء منا رائد أعمال. فالأمر لا يتوقف عند بدء نشاط تجاري جديد. فأي شخص يمكنه فعل ذلك على حسب مجال خبرته: قد يترك مسؤولًا تنفيذيًا شركته من أجل مشروعه الخاص، أو رياضيًّا يعتزل الشهرة قد قرر المُغامرة لتحقيق حلمه.
هناك العديد من التعريفات لمصطلح “رائد أعمال”. بالنسبة لي، فإن التعريف المنطقي لريادة الأعمال هو “البحث عن فُرَص، مهما كانت الموارد المُتاحة”.
ومع وضع ذلك في الاعتبار، أودّ أن أشارككم – بطريقة مُختَصَرَة – شرح الوصايا العشر لرواد الأعمال في أي قطاع، سواء كان ذلك في المجال التجاري، أو السياسي، أو الفَنِّي، أو الاجتماعي أو الثقافي. لنبدأ:
الوَصِيّة الأولى مِنَ الوصَايا العشر
لا بُدّ أن تكون لديك رؤية مختلفة عن الآخرين، سواء لعالمٍ مُخْتَلِف، أو لسوقٍ جديد، أو لمُنْتَجٍ أفضل.
الوَصِيّة الثانية مِنَ الوصايا العشر
كن على يقين بأنك في أي لحظة قد تترك وظيفتك الحالية من أجل مشروعك.
الوَصِيّة الثالثة مِنَ الوصايا العشر
اجعل من رؤيتك مصدرًا لإلهام كل من يسمع عنها/بها بالحماسة والأفكار.
الوَصِيّة الرابعة مِنَ الوصايا العشر
اعطِ تحليل منتجك/خدمتك/مشروعك/السوق مزيدًا من الأولويات.
الوَصِيّة الخامسة مِنَ الوصايا العشر
لا تساوم الآخرين على رؤيتك/فكرتك، ولا تتهاون أو تتنازل لوجهة نظر الآخرين، ولتكن إجابتك عليهم دومًا “إنني على دراية بما أقوم به”.
الوَصِيّة السادسة مِنَ الوصايا العشر
إيّاك والهواجس؛ فلا توجد قيود في ريادة الأعمال سوى الخوف من الفشل، وكثرة الاحتمالات.
الوَصِيّة السابعة مِنَ الوصَايا العشر
في بعض الأحيان، عليك الاستعداد لتدمير مشروعك/خدمتك/منتجك؛ لإعادة ابتكار ما هو أفضل منه.
الوَصِيّة الثامنة مِنَ الوصايا العشر
لا تَخَف من السخرية.
الوَصِيّة التاسعة مِنَ الوصَايا العشر
استعد للفشل في أي وقت.
الوَصِيّة العاشرة (الأخيرة) مِنَ الوصايا العشر
إذا فقدت كل شيء؛ ابدأ من جديد.