أفضل 9 طرق في علاج التوتر والقلق والإجهاد
فيما يلي خلاصة لتسع استراتيجيات ثبتت علميًا في علاج التوتر والقلق والإجهاد وهزيمتهم تمامًا.
فيما يلي خلاصة لتسع استراتيجيات ثبتت علميًا في علاج التوتر والقلق والإجهاد وهزيمتهم تمامًا.
ربما لاحظت أن بعض مالكي أجهزة الكمبيوتر، خاصة الدفترية، يضعون شريطًا لاصقًا لتغطية كاميرا اللاب توب. هل هناك أي أساس للقيام بذلك عن عمد؟ ومتى أصبح مثل هذا التصرف عاديًّا بين الناس؟ وهل هو طبيعي؟
أقدم الكثير من مستخدمي أجهزة الكمبيوتر على تغطية كاميرا اللاب توب خاصتهم منذ فترة طويلة، ولكل منهم مبرر خاص. لكن هناك حدثان في الفترة الأخيرة تسبّبا في زيادة تلك الممارسة.
الأول كان في أواخر العام ٢.١٦، حيث ظهر، في إحدى حلقات المسلسل الأميركي “المرآة السوداء”، قيام فتى باختراق أجهزة الكمبيوتر الخاصة بضحاياه والتجسّس عليهم باستخدام كاميرا اللاب توب. والمغزى من الموضوع، هو لفت انتباه الناس إلى أن كاميرا اللاب توب قد تقوم بتصويرهم من دون أن يلاحظوا ذلك.
الحدث الثاني هو ظهور مارك زوكربيرج، مؤسس الشبكة الاجتماعية “فيسبوك”، في احدى الصور وقد قام بتغطية كاميرا الويب – بل والميكروفون أيضًا – في جهازه الدفتري بشريط لاصق. وهذا التصرّف طرح سؤالًا لدى معظم من شاهد تلك الصورة: إذا كان مالك الفيسبوك (وإنستجرام، وواتساب، وغيره…) وهو مبرمِج ذو خبرة، لا يثق في جهازه، فماذا عني؟
الأسباب التي ذكرناها آنفًا ليست بالطبع هي الوحيدة التي حفّزت الناس على تغطية كاميرات الويب خاصتهم. وبغضّ النظر عن دوافع كل واحد، إلا أن الحقيقة هي أن هناك عدم ثقة في مستوى الأمان. هل نحن آمنون أم لا؟ وهل نتمتّع بالخصوصية أم لا؟ نظريًّا، إذا كانت كاميرا الويب نشطة؛ فسيظل ضوء ” LED” مفعّلًا كإشارة على عمل الكاميرا. لكن هل هذا ما يحدث دائمًا؟
الحقيقة هي أن هناك قضايا تجسّس ورد فيها أن المخترقين استخدموا كاميرات الويب من دون تنشيط ضوء الـ”LED”، وبالمناسبة تلك الحوادث ليست بالقليلة. لذلك، فمثل أي شيء آخر يتعلّق بالتقنية، تصبح الكاميرات غير آمنة بنسبة ١٠٠ في المئة، وبما أنه من المستحيل تحقيق معيار الأمان الكامل؛ فسيستمر الناس بتغطية كاميرات الويب الخاصة بهم.
هناك نقطة مهمة أخرى ينبغي مراعاتها: متى كانت آخر مرة استخدمت فيها “كاميرا اللاب توب“؟ نظرًا لأنها تتميّز برداءة جودتها، ينتهي أمر الكثير منها بعدم استخدامها وكأنها غير موجودة من الأساس. إذًا فإن تغطية كاميرات الويب عند معظم الناس ليست بالأمر المؤثر على أعمالهم أو على تواصلهم مع الآخرين.
تتمثّل فكرتنا هنا في جمع الأسباب الرئيسية التي أشار إليها العديد من المستخدمين لحجب كاميرا اللاب توب، وذلك نظرًا لأن الكثيرين لا يعرفون حقًّا ما السبب وراء ذلك. ونُكرّر، أن لكل منهم دوافع مختلفة.
وأنت؟ هل تستخدم شريطًا لاصقًا لحجب كاميرا الويب؟ أو هل تعرف شخصًا يقوم بذلك؟ سأكون سعيدًا إن قمت بمراسلتي وإخباري عن السبب!
في نهاية شهر أبريل، أعلنت إنستجرام أنها ستتوقف عن عرض عدد مرات الإعجاب على الصور المنشورة على شبكتها الاجتماعية. وفي الوقت الحالي، يقتصر هذا الاختبار على كندا، لكن كان تأثير الخبر وحده كالزلزال على المستخدمين؛ لأنه على الرغم من أن الناشر يعرف عدد الأشخاص الذين استمتعوا بمنشوراته، إلا أن بقية العالم لن يكون قادرًا على تقدير شعبيّته.
تبدو نية إنستجرام جيدة للغاية، حيث تضْمَن المنصة أن هذا التقييد من شأنه أن يزيل الضغط على المستخدم ليسمح له بتنافسية عادلة. وكما ورد في بيان الشركة “نُريد من متابعيك التركيز على ما تُشاركه، وليس على عدد الإعجابات لمشاركاتك”.
الآن، انقسم جمهور إنستجرام إلى فريقين، أحدهما لم يعجبه إخفاء الإعجابات، والآخر أحب الفكرة لأنها ستؤدي إلى إنتاج محتوى قيّم. وهذا يجعلنا نتساءل…
يدعو السيناريو الجديد إلى تدابيرٍ مبتكرة وجديدة. لمواجهة نقص الإعجابات والاستمرار في إرضاء جمهورك (أو حتى أصدقائك فقط)، يحتاج المستخدمون إلى إنشاء محتوى أكثر ملاءمة وجودة، ويؤثّر فعليًّا على الآخرين.
ومع ذلك، هناك أمران مُحتمَلان: أن يمتلئ إنستجرام بالمحتوى المبتكَر والمُلهِم والمحفّز والمتنوِّع، أو أن يهاجر قطيع من المستخدمين إلى الشبكات الاجتماعية الأخرى حيث يُمكنهم إظهار مدى إعجابهم للجميع. لكن في كل الأحوال، فإن إزالة المحتوى الفاسد، والإجراءات الاحتيالية، والحالات السامة التي تحظى بشعبية كبرى، سيؤدي إلى انخفاض وجودها بشكلٍ كبير.
بغضّ النظر عن آرائك الشخصية، تدرك إنستجرام جيدًا أن الأعمال ذات التأثير الرقمي هائلة، وأنها تُدرّ الكثير من المال. ويُمكن لأمثال الجمهور “الخفي” أن يجعل الحياة صعبة على العلامات التجارية التي تميل إلى اختيار المؤثرين على إنستجرام وفقًا لمعدلات المشاركة والوصول إليها.
إن أبسط الحلول لأولئك الذين يعتمدون على هذه المقاييس للقيام بصفقة ما، هو الاستثمار في إنتاج محتوى مصوّر/مرئي هادف؛ لأنه بصفتك مالك الملف الشخصي سيكون لك وحدك حقّ الوصول إلى تلك المقاييس. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تتَّبِعَ العلامات التجارية أيضًا مسارًا تكون فيه المقاييس الأخرى أكثر أهمية من الإعجابات، مثل عدد مرات حفظ الصورة، أو عدد مرات ظهور المنشور. ربما لاحظت أن القصص على التطبيق لم تحظَ أبدًا بالإعجابات العامة، وكانت ناجحة على إنستجرام، خاصة عندما يكون المحتوى ممتعًا وصادقًا.
ولك أن تفرح كثيرًا لأن القاع هو مصير الحسابات التي كانت تحظى بإعجابات زائفة، لأن عدد البرامج التي تُنتج هذا العدد، وكذلك الحسابات المزيَّفة، كانت تؤدي إلى تأجيج تلك الأرقام بسهولة، وهو ما لا يُمثِّل دائمًا الأداء الفعلي للمحتوى.
الحقيقة أننا نعيش في زمن اكتسبت فيه صورة بيضة عددًا قياسيًّا من الإعجابات على إنستجرام. يقول البعض إنه كان شكلًا من أشكال الاحتجاج والنقد. هل تصدّق ذلك؟ إن لم تصدّق؛ فمن المؤكد أن صحتك العقلية لا تزال سليمة مقارنة بذلك اليائس الذي يظن أن صورة بيضة تعبّر عن النقد والاحتجاج الذي بداخله!
من المحتمل أن تصبح “جلوبال كوين” أو “ليبرا”، عملة فيسبوك الرقمية، متاحة في الأسواق في أوائل العام المقبل، بحسب المعلومات التي نشرتها وكالة بي بي سي البريطانية. ما يشير إلى أن خارطة الطريق تقتصر على الآلية المالية للعملة، مع الإعلان عن خطط نهائية لها في بداية النصف الثاني من العام. على أن يسبق إطلاقها في الربع الأول من عام ٢٠٢٠ المقبل، مرحلة قصيرة للاختبار في نهاية عام ٢٠١٩.
وللقيام بذلك، لن تعمل الشبكة الاجتماعية على المزيد من التطورات على وجه السرعة فحسب، بل تسعى أيضًا للحصول على الاستشارات التشغيلية والتنظيمية من المؤسسات الرسمية. لهذا، التقى مارك زوكربيرج – مؤسس الفيسبوك – مدير بنك إنجلترا مارك كارني، للحديث عن مخاطر وفرص العملة الرقمية المرتقبة. وسيتم القيام بلقاءٍ مُماثل مع وزارة الخزانة الأمريكية.
بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يتم إجراء اتصال مباشر مع المؤسسات المالية الدولية، مثل ويسترن يونيون، لتكون ضمن شركاء فيسبوك. من الناحية المالية، لن تجبر فيسبوك المستخدمين على امتلاك حسابات بنكية لإرسال واستلام الأموال، بل سيتم استخدام جلوبال كوين / ليبرا لهذا الغرض، فضلًا عن المَحافِظ والخدمات الرقمية المتوفرة لهذا القطاع. لهذا السبب، من المتوقع انخفاض تكاليف استخدام عملة فيسبوك المشفرة مع زيادة في معدل تداولها.
من ناحيةٍ أخرى، يُدرك زوكربيرج جيدًا أنه نتيجة لذلك، سيدخل النطاق المحظور للبنوك، ولكن بدلًا من كونه مُعارِضًا، فإنه يريد العمل إلى جانبهم. كما أن رغبة فيسبوك لا تقف عند توفير عملتها الرقمية على الشبكة الاجتماعية فحسب، وإنما على واتساب وإنستجرام أيضًا، مع توفير فرص ربحية للتجار والمستثمرين والمؤسسات المالية، مراهنةً على أن كسر الحواجز المالية وخفض الإنفاق مفيد للجميع.
هذا ليس كل شيء. يوجد نقطة مثيرة هنا تخص الشراكات. فحتى قبل التحقق من وجود العملة الرقمية، تلقّت شركة فيسبوك مكالمة من اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ الأمريكي، تستفسر عن آلية العمل المحتملَة للعملة المشفرة على الشبكة الاجتماعية. إذ إن السياسيين يريدون التأكد بشكلٍ أساسي بأن البيانات الشخصية للمستخدمين آمنة، وفَهم كيفية تخزين هذه المعلومات وحمايتها.
وقد شكّلت الضمانات والترتيبات لضمان عدم استخدام جلوبال كوين / ليبرا لغسل الأموال وارتكاب الجرائم بندًا كان سيتم مناقشته مع وزارة الخزانة الأمريكية. إضافة إلى ذلك، يوجد قلق آخر يتعلّق بالتقلُّب، حيث تتمثّل فكرة الشركة في ربط قيمة العملات الافتراضية بالأسعار الحقيقية للدولار، اليورو أو الينّ.
واقعًا، إنّ وجود ٢,٤ مليار مستخدم شهري لمنصة فيسبوك، وجميعهم من العملاء المحتملين لجلوبال كوين “ليبرا”، مسألة تشغل بال الجميع. في المقابل، فإن الأسواق الكبرى التي ينتشر مستخدموها بكثافة على فيسبوك لا ترى في العملات الرقمية ما يدعو للتفاؤل. الهند على سبيل المثال، لديها قيود قوية على هذا السوق، وهي مشكلة يتعين على الشركة معالجتها.
الجدير بالذكر أن مشروع “ليبرا” الذي أطلقته فيسبوك من أجل جلوبال كوين بدأ في الظهور منذ ديسمبر ٢٠١٨. أي عندما بدأت فيسبوك في عقد محادثات مع مؤسسات مالية في سويسرا، التي من المتوقع أن تكون نقطة الأساس. إلا أن الشركة لم تتحدّث مطلقًا عن ذلك المشروع، ولم تؤكّد هذه المعلومات أو تنفيها.
في خُطوةٍ مفاجِئة بكل تأكيد، أوقفت جوجل تعاملاتها مع “هواوي”، وذلك بعد أن تم إدراج العملاقة الصينية في “القائمة السوداء” بإذنٍ من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. لكنها لم تكن الصدمة الأولى، حيث أعلنت شركات أخرى مثل إنتل وكوالكوم وغيرهما عن إجراءاتٍ مماثلة لتوقّف التعاملات بشكلٍ مؤقت.
ووفقًا لوكالة رويترز، كانت جوجل هي أول من اتخذ هذا الإجراء، في حين أن الشركة أكدت عدم وجود أي تغيير في خدماتها لمالكي أجهزة هواوي.
وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه بسبب قربه من تلك القضية “إننا نطيع الأمر ونراجع التداعيات”. وأضاف “بالنسبة لمستخدمي خدماتنا، سنواصل حماية جوجل بلاي على أجهزة هواوي الحالية“، ذكرها من دون مزيد من التفاصيل. وفي الوقت نفسه، أكد فريق تطوير أندرويد ادعاءات المصدر في رسالة نُشرت على حسابه على تويتر.
على الرغم من نبرة الطمأنة هذه، لن تتمكن الشركة المُصَنِّعَة الصينية إلا من الوصول إلى الإصدارات العامة من نظام أندرويد، ولن تتلقَّ، وفقًا للمصدر، أية تحديثات أو إمكانية الوصول إلى التطبيقات الشائعة، مثل يوتيوب، وجيميل.
وقال المصدر “قد تستخدم هواوي الإصدارات العامة فقط من أندرويد، ولن تكون قادرة على الوصول إلى تطبيقات وخدمات جوجل الخاصة“.
عقب ما أعلنته جوجل؛ أعلنت شركات أخرى في القطاع التقني عن خفض توفير المعدات والخدمات لشركة هواوي. نقلًا عن مصادرٍ مجهولة، ذكرت بلومبرج أن كل من إنتل وكوالكوم، بالإضافة إلى زيلنكس، وإنفينيون تكنولوجيز، وبرودكوم، قد أبلغوا موظفيهم بالفعل أنهم سيعملون على خفض التعامل مع العملاقة الصينية بدرجاتٍ متفاوتة.
أبرزهما كما نعلم، إنتل وكوالكوم، باعتبارهما المسؤولتان، على التوالي، عن توفير معالجات لأجهزة الكمبيوتر الدفترية وبعض الهواتف الذكية لشركة هواوي. شهدت إنفينيون، المتخصصة في قطاع أشباه الموصلات، انخفاضًا في أسهمها في السوق العالمية بعد أن أوقفت بعض خدماتها وعروضها للصين. ومع ذلك، لم تذكر الشركة ما إذا كان التغيير له علاقة بالأمر التنفيذي لإدارة ترامب، وكونها ليست مُطالَبة بطاعة هذا التشريع (إنفينيون من أصل ألماني، أي خارج نطاق الولايات المتحدة).
لكن الرصاصة قد تصيب صاحبها: فهناك عدد من الشركات الأمريكية في قطاع الاتصالات تعتمد اعتمادًا كبيرًا على معدّات هواوي لتشغيل وتحديث أعمالها. وتلك القرارات قد تفرض عقبة جديدة في تطبيق تقنية الجيل الخامس في شبكات المحمول في الولايات المتحدة. لكن لا يوجد تقرير يؤكد ذلك حتى الآن.
لم تقف شركة هواوي مكتوفة الأيدي في مواجهة تلك الهجمات، بل وعدت، من خلال بيان رسمي على حساباتها الاجتماعية، بأن خدمات تحديث الأمان في أندرويد ستستمر على أجهزتها المحمولة. ومع ذلك، فإن البيان لم يذكر شيئًا حول ما قررته الشركات الأخرى تجاهها.
جدير بالذكر أنه من المقرر إطلاق هاتف “هونر 20” اليوم الثلاثاء، 21 مايو، في لندن. هونر هي شركة تابعة لهواوي، ولكنها تعتمد بشكلٍ شبه حصري على تكنولوجيا الشركة لتطوير واجهة المستخدم EMUI، وهي واجهة مرئية مستمدة من أندرويد.
فيما يبدو لنا أن المعركة قد تكون بعيدة عن نهايتها: فمنذ عام 2012، تقول هواوي إنها تطور نظام تشغيل خاص بها داخليًّا، وعلى وجه التحديد من أجل تقديمه كبديل قابل للتطبيق إذا لم يعُد أندرويد مُتاحًا. وفي مارس 2019، عززت الشركة من موقفها من خلال الكشف عن كونها لا تزال تواصل تطوير النظام بعد منعها من عقد صفقات تجارية على الأراضي الأمريكية.
وقال ريتشارد يو، رئيس قسم الهواتف المحمولة بشركة هواوي، “إننا نجهّز نظام التشغيل الخاص بنا؛ إذا وجدنا أنه لم يعُد بإمكاننا استخدام أندرويد، فسوف نكون مستعدين وسنبدأ في تنفيذ خطتنا ب“. أدّى استخدام البرمجيات والأجهزة من الشركات الأمريكية، مثل جوجل وكوالكوم، في الهواتف الذكية الصينية إلى زيادة الرسوم الجمركية على كلا الجانبين.
Pendelpoddar هي خدمة مجانية توصي باختيار البودكاست اعتمادًا على وقت التنقُّل والترحال للمستخدمين في السويد.
Verified Resources هو مشروع ناشئ يقوم بأتمتة عملية التحقُّق وتوثيق الموظفين المُحتملين.
يَستخدم DeepStream VR ألعاب الواقع الافتراضي لمُساعدةِ المرضى من خلال تقليل الألم البدني.
تواصل شركات الواقع الافتراضي استكشاف طُرُق جديدة لدمج التكنولوجيا في المجالات المختلفة، ورأينا العديد من تلك الاستخدامات في قطاع الألعاب، وكذلك المتاجر، والسياحة. لكن ربما إحدى الوسائل اللافتة هنا هي استخدام الواقع الافتراضي في القطاع الصحي. تُحَوِّل شركة FirstHand Technology منصات الواقع الافتراضي إلى ما يُمْكِنُهُ أن يُوَفِّرَ إغاثة حقيقية للألم الجسدي.
ديب ستريم في آر Deepstream VR هو مشروع ناشئ قام بتطويره كُلًّا مِنْ هوارد روز وآري هولاندر – المؤسسان المُشاركان لشركة FirstHand -. وتقوم لعبة COOL! من خلاله بإنشاء عالم افتراضي يهدُف إلى تخفيف الألم – حيث تهدُف إلى إلهاءِ مرضى الحروق عن الآلام الناجمة عن إصاباتهم من خلال لعبة من منظور الشخص الأول، كل شيء فيها جليدي مع طقس ثلجي، بالإضافةِ إلى قُضَاعَةٍ – ثعلب ماء – صغير يُرافقكم خلال الرحلة.
أظهرت أشعة المخ بالرنين المغناطيسي انخفاضًا كبيرًا في نسبة الألم المُرتَبِط بنشاط المخ أثناء استخدام اللعبة، بل وكشف المُشاركون أيضًا في التجربة أنهم شعروا بألمٍ أقلّ. وللعلم، قام الجيش الأمريكي باستخدام هذه التقنية في العراق وأفغانستان؛ لمُساعدةِ الأطباء على تقليل اعتماد المرضى على الدواء لعلاج آلامهم.
وقال روز في حديثه بمؤتمر تيد إنه قد “حان الوقت لاحتضان هذه التقنية، والاستفادة من تلك الفُرصَة في القطاع الصحي”.
كيف يُمكن استخدام تقنية الواقع الافتراضي بطريقة تختلف عن Deepstream VR لتغيير الطريقة التي تُقَدَّم بها الرعاية الطبيَّة؟
الموقع: wp.deepstreamvr.com
بليند توول BlindTool هو تطبيق ذكي يستخدم تقنية التعرف على الصورة؛ للتعرُّفِ وتحديد الأجسام ثلاثية الأبعاد ونطقها لفظيًّا لفاقدي البصر.
مع ظهور تقنية التعرُّف على صورة الهوية، بات لدى المكفوفين وضعاف البصر القدرة على استخدام هواتفهم الذكية على نحوٍ مُتزايد؛ لمُساعدتهم في عملية التنقُّل بين أرجاء العالم المحيط بهم. شاهدنا مِنْ قَبل تطبيق TapTapSee الذي يترجم الصور ثلاثية الأبعاد والمُلتَقَطَة باستخدام الهاتف الذكي إلى وصفٍ مسموع. الآن، اجتاز تطبيق بليند توول BlindTool مسألة الحاجة إلى التصوير. وبدلًا من ذلك، فإن التطبيق المجاني يتعرَّف تلقائيًّا على الأجسام في غضونِ ثوان، ثم يحددهم بنطقها لفظيًّا.
حاليًا، فإن بليند توول BlindTool في إصداره التجريبي وكما أشار تقرير Fast CoExist، فإن التطبيق ليس دقيقًا 100%. لكن يهدف التطبيق إلى تعويض هذه الأخطاء إلى حدٍّ ما. حيث ينطق اسم الجسم الذي أمامه إذا بلغت نسبة التأكد منه إلى 30% أنها على حق. كذلك تُشير ميزة الاهتزاز أيضًا إلى درجة مستوى يقين البرنامج من صحة تحديد الجسم؛ فتزداد درجة الاهتزاز بصورةٍ أكبر كلما كان التحديد أكثر دقَّة.
يعتمد BlindTool على مفهوم الخبرة بجانب بنك صور يحتوي على 1000 صورة، وهو أقل بكثير من قواعد البيانات الكبيرة الموجودة في الأنظمة والبرامج الأخرى التي تحتوي على 37 ألف قِسم للصور. نأمل أن يحظَى المُنتَج على حل مناسب يسمح بمزيدٍ من الدقة، مع المُحافظة على نفس السرعة والأداء الحاليين.
الإصدار التجريبي من بليند توول BlindTool متوافر حاليًا على متجر قوقل بلاي. تُرَى، هل من الممكن استخدام برنامج التعرُّف على الصور أيضًا كأداة تعليمية للغات الأجنبية؟
الموقع: www.josephpcohen.com
تقليديًّا، تعمل مقاعد السلامة للأطفال في السيارات على رفع الطفل إلى مستوى البالغين؛ حتى يتمكنون من ارتداء حزام الأمان. وللأسف، فهذا يعني أن الاحتفاظ بمقاعد السلامة أمرًا مُرهِقًا للآباء كي يحتفظوا بها داخل السيارة بسبب حجمها. لكن الآن، هناك أداة محمولة جديدة تُدْعَى ميفولد Mifold – شركة ناشئة يهودية! – غيَّرَت هذا المفهوم بحيث تحتوي على حزام أمان، مما يقدم بديلًا مُناسبًا للآباء في متناول أيديهم عن مقاعد السلامة الضخمة.
لبدء الاستخدام، يتم وضع الأداة على مقعد السيارة ليجلس الطفل فوقه. ثم بعد ذلك يقوم أحد البالغين بتزويد الحزام بثلاثة ماسكات، وكلها قابلة للتعديل. يحمل ميفولد حزامًا راسخًا وثابتًا على وركي وكتفي الطفل، مع مُراعاةِ تجنُّب وضعه على المناطق غير المُريحة، مثل المعدة، أو الوجه، أو الرقبة.
يُمكن استخدام Mifold لتأمين الأطفال من سن 4-12 سنة، وفي أي سيارة. ونظرًا لكونه خفيف ومحمول؛ فبالإمكان أخذه بسهولة من سيارة إلى أخرى، بما في ذلك سيارات الأجرة.
حَقَّقَ Mifold مؤخرًا نجاحًا باهرًا في حملة تمويله الجماعي على إنديجوجو وجَمَعَ أكثر من 750 ألف دولار. يمكنكم الآن التقدم بطلب شراء مُسبَق مقابل 39 دولار، على أن يتم التسليم في مايو 2016.
هل من الممكن استخدام مفهوم مُشابه لرفع مستوى كراسي الأطفال وغيرها من الوسائل المُساعِدَة للطفل؟
الموقع: www.mifold.com
قامت شركة MoltyFoam بإنتاج Billbed – وهي لوحة إعلانية مصنوعة من الإسفنج، التي تعلن عن الشركة في النهار، وتتحوَّل إلى سريرٍ على جوانب الطرقات في الليل.
في كل مدينة رئيسية في باكستان، هناك ما يُقَدَّر بنحو 500 ألف فرد مُشَرَّدينَ ولا مأوى لهم. معظمهم من عُمَّال المدينة الذين ليس لديهم خيار سوى أن يناموا ليلًا في الشوارع والطرقات، مما يؤثِّر ذلك سلبيًّا بعد ذلك على أدائهم وعملهم في النهار.
أملًا في توفير بديل أفضل للصخور الصلبة التي يتخذوها حاليًا أَسِرَّة لهم؛ أنشأت شركة MoltyFoam لوحة Billbed – وهي لوحة إعلانية مصنوعة من الإسفنج، التي تعلن عن الشركة خلال النهار، وتُقْلَب أفقيًّا لتتحوَّلَ إلى سرير مؤقت خلال الليل.
قامت MoltyFoam – وهي شركة تنتج المراتب الاستهلاكية لأكثر من 50 عامًا – بتثبيت نحو 150 لوحة Billbed في جميع أنحاء باكستان، كما حازت BBDO – وكالة الإعلانات التي عملت على المُبادرة – على جائزة الأسد البرونزي في مهرجان كان.
رأينا من قبل لوحة إعلانية ذات هدف مزدوج، مثل لوحة تنقية المياه في بيرو، ولوحات الجدران المؤقتة في تايلاند. كيف يمكن استخدام الإعلانات الخارجية في أهدافٍ أخرى لنفع المُجتَمَع؟
الموقع: www.moltyfoam.com.pk
تعاونت جامعة الهندسة والتكنولوجيا UTEC مع وكالة الإعلانات Mayo Publicity/DraftFCB لإنشاء لوحة إعلانية تلتقط الرطوبة من الجو وتحويلها إلى مياه شُرب نقيَّة.
في خريف 2012، سمعنا عن توربينات الرياح EOLE التي تحوِّل الرطوبة المحمولة جَوًّا إلى مياه صالحة للشُّرب، بعدها شاهدنا جهدًا آخر للقيام بالكثير من الشيء نفسه. في بيرو، قامت جامعة الهندسة والتكنولوجيا UTEC بالتّعَاونِ مع وكالة الإعلانات Mayo Publicity/DraftFCB لإنشاء لوحة إعلانية تلتقط الرطوبة من الجو وتحويلها إلى مياه شُرب نقيَّة.
تعتبر ليما هي منطقة في صحراء بيرو الساحلية، وهي غالبًا قد لا تقربها الأمطار إلا بصورة نادرة في كل عام، مما يتسبب في نقصٍ مُزْمِن في المياه الصالحة للشُّرْبِ. ومن ناحية أخرى، فإن الرطوبة الجَوِّيَّة غالبًا ما تصل إلى 98%. أرادت UTEC حل مشكلة اجتماعية حقيقية. والنتيجة هي لافتة إعلانية مائية، حيث تقع على الطريق السريع، وتتألَّف من فلتر هواء، ومُكَثِّف، وفلتر كربون، وخزَّان بارد.
ذكر فريق عمل المشروع أن اللوحة يمكنها جمع نحو 9450 لتر كل ثلاثة أشهر، مما يعني أنها قادرة على تلبية احتياجات المياه لمئاتٍ الأسر. وفي الوقت نفسه، ارتفعت نسبة الطلبات على اللوحة المائية بنسبة 28%، وهي في تزايد مستمرّ.
إلى كل رواد الأعمال الاجتماعيين: هل ألهمكم المشروع؟
الموقع: www.utec.edu.pe/index.html